هناك في وطني صحافيون و إعلاميون “يطيرون” و يحلقون في السماء مع نسور سلاح الجو و القوات المسلحة

ديرتنا – عمّان

هناك في وطني صحافيون و إعلاميون “يطيرون” و يحلقون في السماء مع نسور سلاح الجو و القوات المسلحة من أجل إغاثة أهلنا في غzzة و مقاومتهم. و إيصال كافة وسائل الدعم و الإسناد الطبي و الغذائي و متطلبات الحياة

وهناك “إعلاميون ” أو ما يسمون أنفسهم كذلك جهلة ، ضيقوا الأفق، مستواهم لا يتعدى “الرابع الإبتدائي” يناصبون شعب غzzة العداء و يشيطنون مقاومتهم الباسلة التي يشهد لها العدو قبل الصديق، و يوجهون مختلف أنواع التهم متذرعين بحجم الخسائر و الدمار ، كل ذلك بنفس حاقد و برائحة العنصرية التي تتنافى مع أصالة و أخلاق شعبنا العربي الأردني العظيم ، و تاريخه في النضال و مواجهة العدو ال$هيوني الغاشم.

إعلاميون رجال من الأردن و آخرون ليست لهم علاقة بمفهوم الإعلام ولا حتى بالنخوة التي تميز هذا الشعب الطيب .

و هذا هو الفرق بين الثرى و الثريا .

حمى الله نسور سلاح الجو البواسل و أعانهم الله على نصرة أشقائهم .

وليخسأ الخاسئون .